محتوى الموضوع
- 1 فكرة مشروع ناجح في تركيا
- 2 عمل مشروع ناجح في تركيا
- 3 أفكار تجارية صغيرة في تركيا
- 4 أقل مبلغ للاستثمار في تركيا
- 5 دراسة جدوى مشروع في تركيا
- 5.1 دراسة جدوى مشروع نزل في تركيا:
- 5.2 أولاً تحديد الهدف من إنشاء مشروع النزل في تركيا:
- 5.3 ثانياً: تحديد الخدمة الممتازة التي يقدمها المشروع.
- 5.4 ثالثًا: اختيار المكان المناسب لإقامة مشروع نزل في تركيا.
- 5.5 رابعًا: التكاليف المتوقعة للمشروع:
- 5.6 تكاليف تشغيل مشروع النزل في تركيا:
- 5.7 خامساً: الإيرادات الشهرية المتوقعة من المشروع.
- 6 شروط الاستثمار في تركيا
تواصل مع المستشار مباشرة بالضغط هنا
فكرة مشروع ناجح في تركيا
للبدء في فكرة مشروع ناجح في تركيا يتطلب الكثير من التفكير في إختيار نوع المشروع المربح المراد إنشاؤه حتى لا يقع منفذ المشروع في خسارة فادحة، في منصة عرب تركيا سنتعرف على كيفية إختيار مشروع ناحج في تركيا.
عمل مشروع ناجح في تركيا
أفكار لمشاريع صغيرة في تركيا يمكن للمقيمين الدائمين أو المؤقتين الاستثمار في تركيا بمبلغ بسيط، ومن خلالها يمكنهم تحقيق أرباح ممتازة تساعدهم على عيش حياة كريمة في تركيا، وربما حتى الادخار، الجدير بالذكر أن المشاريع التي نحن بصدد طرحها ليست مبتكرة، بل هي مشاريع تم تنفيذها سابقًا في السوق التركي وحققت الكثير من النجاحات والأرباح سواء مع المواطنين الأتراك أو المقيمين من العرب وغير العرب، إذا كنت مقيم في تركيا أو تريد الذهاب إلى تركيا بغرض الدراسة أو العمل، وتبحث عن مشروع مناسب لتنفيذه في هذه المنصة ستتعرف على مشاريع جديدة.
أفكار تجارية صغيرة في تركيا
-
توفير سكن للسوريين.
هناك أكثر من 3 ملايين سوري في تركيا لهم الحق في اللجوء ومن بينهم العديد من الشباب الذين ذهبوا بمفردهم دون عائلاتهم، والجدير بالذكر أن الكثير من هؤلاء الشباب يواجهون صعوبة في الحصول على سكن، لأن معظم أصحاب العقارات لا يفضلون إسكان الشباب وحدهم فهم يفضلون العائلات، لذلك فإن فكرة إنشاء سكن شبابي للسوريين بأسعار رخيصة فكرة ممتازة ويمكن أن تحقق أرباحاً جيدة لصاحب المشروع، وفي المقابل تنفيذ فكرة توفير السكن لا يتطلب القليل من رأس المال، لكن يمكن تنفيذه بأقل من 10000 جنيه.
-
التصدير للأسواق العربية.
تركيا بلد صناعي، ومنه يتم تصدير أنواع مختلفة من البضائع إلى أسواق مختلفة من العالم، وتفيد الدراسات أن الدول العربية هي أكثر الدول المستوردة للبضائع من تركيا، حيث أن معظمها دول غير صناعية وتعتمد على الواردات لتغطية حجم الطلب على السلع المختلفة كشاب مقيم في تركيا يمكنك بدء مشروع في تركيا و زيارة الأسواق والشركات والمعارض والتعرف على أسعار تصدير البضائع المختلفة، ومن ثم يمكنك البحث عن فرص لتصدير البضائع التي تعتقد أنها أكثر ربحية لبلدك، مما يعني أنك يمكن تحديد نوع واحد أو أكثر من المنتجات التي يتم بيعها بسهولة في بلدك بسعر جيد والبحث عبر الإنترنت وفي التعليقات على المدونات التي يدور محتواها حول الاستيراد والتصدير، بالإضافة إلى الإعلانات المبوبة وطرق أخري للمستوردين لعرضها خدمة إمدادهم بالبضائع التي يحتاجون إليها، وفي المقابل يمكنك الحصول على نسبة من الشركة التي تعاونت معاها، ويمكنك أيضًا تحصيل رسوم من المستورد مقابل مبلغ من المال. الأفضل هو الاتفاق مع الشركات والعمل على تسويق المنتج وتصدير المنتج مقابل عمولة جيدة.
-
الاستيراد من بلدك.
يعمل بعض الأشخاص ذوي العقلية التجارية دائمًا على البحث عن الفرص ومحاولة اقتناصها بطريقة تجلب لهم الربح، وفي حالتك كشخص عربي مقيم في تركيا، يمكنك تحديد المنتجات الفريدة في بلدك التي ليست كذلك متوفره في تركيا بنفس جودة التمور السعودية للسعوديين والبرتقال المصري للمصريين وزيت الارجان الاصلي للمغاربة وهكذا ثم يمكنك احضار كميات قليلة من هذه المنتجات والعمل على بيعها في تركيا بسعر يضمن لك ربحًا، وبمرور الوقت يمكنك زيادة الكميات لتتحول إلى تاجر فيما بعد.
-
عربة طعام.
يوجد في الأسواق الشعبية والساحات والمناطق التجارية العديد من عربات الطعام التي تقدم أنواعًا مختلفة من المأكولات التركية أو العربية اللذيذة، يحقق مالكو هذه المركبات الكثير من الأرباح على أساس يومي وهو مشروع تجاري مربح في تركيا إذا كنت تفضل هذا النوع من العمل، يمكنك حساب تكاليف شراء عربة طعام وتجهيزها بمعدات للنوع المطلوب من صناعة الأغذية، ومن ثم يمكنك توفير رأس المال اللازم عن طريق استثمار جزء من أموالك أو عن طريق المشاركة مع أحد معارفك أو أخذ أموال من البنوك التي تسمي الإقتراض، ومن ثم يمكنك البدء في العمل وتقديم الأطعمة اللذيذة للعملاء لكسب المال في المقابل.
-
توفير الشغل عن طريقك الإنترنت.
لا يتطلب العمل على الإنترنت وجودك في دولة معينة، ولا يتطلب شروطاً معينة، فهو يحتاج فقط إلى جهاز كمبيوتر محمول وإنترنت جيد ومعرفة وخبرة في أحد مجالات العمل علي، إذا كنت تبحث عن مشروع أو عمل مستقل في تركيا دون أن تكون موظفًا لدى شركات أخري، فمن الجيد أن تبدأ في تعلم أحد هذه المجالات والبدء في العمل، فقد تنجح كما نجح الكثيرون.
-
تجميع الزيوت المستعملة.
هناك العديد من مصانع الصابون والمنظفات المنتشرة في جميع أنحاء تركيا، وتحتاج هذه المصانع إلى وفرة كبيرة من زيوت الطعام المستعملة، ويمكنك بالطبع العمل على تجميعها في عبوات بلاستيكية كبيرة وتوريدها لتلك المصانع وفي المقابل ستربح جيدًا.
-
تاجر الملابس والأقمشة.
تشتهر تركيا بصناعات النسيج والملابس، والتداول فيها مربح للغاية، وإن كان على نطاق صغير، من خلال عربة صغيرة محملة بكمية من الملابس أو الأقمشة في أحد الأسواق الشعبية، يمكنك كسب مبلغ جيد من المال كل يوم عمل، وبالتأكيد يمكن أن يوسع تجارته ليصبح مالكًا لمتجر سوبر ماركت أو شركة ملابس.
-
مترجم مستقل.
لن يكون تعلم اللغة التركية للمقيم أمرًا صعبًا على الإطلاق، فهو يستغرق بعض الوقت فقط، ومن ثم يمكن لهذا الشخص العمل كمترجم مجاني عبر الإنترنت لترجمة المقالات من اللغة التركية إلى اللغة العربية والعكس، وبالطبع فرصه سيزداد الربح إذا تمكن من تعلم اللغة الإنجليزية يمكنك بالتأكيد فعل ذلك.
ربما تفيدك قراءة … مشروع مطعم فلافل في تركيا .. خطط شاملة من 9 جهات
أقل مبلغ للاستثمار في تركيا
يرتبط نجاح الاستثمار العقاري في اسطنبول ارتباطًا وثيقًا بموقع العقار في المقام الأول، بينما اسطنبول بشكل عام هي المكان المثالي لتحقيق استثمار ناجح وهو أفضل تجارة من تركيا، لكن يبقى السؤال الرئيسي، ما هو أقل مبلغ يمكن الاستثمار فيه تحقيق عوائد ربح مناسبة لصاحبها. للإجابة على هذا السؤال يجب تحليل مكونات الاستثمار الناجح ودراسة إمكانية إسقاطها على مناطق أخرى خارج اسطنبول أم لا.
الاستثمار العقاري الناجح في اسطنبول.
-
أن يكون سعر العقار أقل من أسعار العقارات المجاورة داخل نفس المنطقة.
-
أن إمكانية بيعه بعد انتهاء فترة الاستثمار متاحة بأبسط الطرق.
-
يجب أن تكون خطة التشغيل مجدية إذا كان العقار جاهزًا أو كان مبلغ الزيادة المتوقعة في رأس المال مرتفعًا إذا كان العقار قيد الإنشاء.
-
أن يكون للعقار مواصفات مرغوبة من قبل السوق المحلي والتي تشكل أكثر من 96٪ من المبيعات والمشتريات في اسطنبول.
-
يجب أن يكون موقع العقار استراتيجيًا يساهم في زيادة جدوى الاستثمار وتسهيل عملية إنهاء الاستثمار في الوقت المناسب.
قطاعات الاستثمار في اسطنبول.
القطاع الأول: بيوغلو، سيلشي، مسلك، ساحل (زيتين بورنو، باكيركوي، فلوريا)
قطاع الاستثمار الأول
الاستثمار في هذه المناطق خاضع لوقت محدد، فكلما اقتربنا من مراكز مدينة اسطنبول، كان من الأسهل إنهاء الاستثمار وبيع العقار مرة أخرى بأرباح إضافية، بالإضافة إلى حقيقة أن المشاريع الجديدة في اسطنبول المراكز محدودة، لذا فإن الطلب عليها مرتفع وبالتالي عندما يتم بيعها مرة أخرى، سيكون معدل الربح مرتفعًا. العائد الإيجاري للعقارات الواقعة في مراكز المدن أعلي بكثير من المناطق النائية، وإذا كان العقار قيد الإنشاء، فهذا يشكل مصدر ربح آخر للاستثمار قصير الأجل. بالإضافة إلى حقيقة أن العقارات الموجودة في مراكز المدن لا تفقد قيمتها أبدًا، فكلما زاد التوسع العمراني في جميع أنحاء اسطنبول، شرقًا وغربًا، زادت أهمية المناطق المركزية وارتفاع قيمتها الاستثمارية. القطاع الثاني: ويشمل هذا القطاع مناطق باشاك شهير وباسين اكسبريس وكوتشوك شكمجة.
قطاع الاستثمار الثاني
تعتبر أسعار العقارات في هذا القطاع متوسطة، وهو قطاع سكني بامتياز يشمل مناطق عائلية مخدومة بالكامل، ويصنف كموقع مركزي، مما يمنحه مزايا سكنية إضافية حيث أنه قريب. من مراكز المدن من جهة ومن ناحية أخرى ضواحيها، بالإضافة إلى قربها من مطار اسطنبول الجديد. وتشهد هذه المناطق وخاصة (باشاك شهير) مشاريع تنموية حكومية أبرزها قناة اسطنبول المائية التي ستكون على مستوى مضيق البوسفور، إن لم نقل أنها ستكون أكثر أهمية بعد افتتاحها وتسيير السفن التجارية فيها، إضافة إلى إنشاء خطوط مترو أنفاق جديدة وافتتاح أكبر مدينة طبية في تركيا وأكبر حديقة نباتية ومراكز التجاري في اسطنبول وغيرها. كل هذه المميزات تجعل من القطاع الثاني محور استثماري هام وجذب كبير، حيث أن نسبة نجاح الاستثمار فيه عالية جدا. القطاع الثالث: ويشمل ضواحي اسطنبول بهجة شهير، اسنيورت، افجلار، بيليك دوزو، بويوك شكمجة.
قطاع الاستثمار الثالث
يتميز هذا القطاع بموقعه في غرب اسطنبول، وكلما اتجهنا غربًا كلما وجدنا مناطق جديدة واعدة بالنمو نتيجة التوسع العمراني والتوسع السكاني، وتكون الأسعار بشكل عام أكثر ملاءمة. ولكن من بين عيوب هذا القطاع العرض الكبير في السوق وتعدد الخيارات المتاحة، وهذا يضعف بشكل كبير من أهمية الاستثمار.
ماذا عن الجزء الآسيوي من اسطنبول.
بدون أدني حد يعتبر الجانب الآسيوي من اسطنبول قسمًا حيويًا بامتياز وينمو بسرعة وله بنية تحتية متينة ومتصل جيدًا، لكنه بيئة غير حاضنة للعرب، وهذا الأمر عامل إيجابي وسلبي في نفس الوقت، حيث يفضل البعض التواجد في مناطق تضم الكثير من العرب، بينما نجد البعض الآخر يفضل المناطق الأقل تواجدًا للعرب، لذا فإن القسم الآسيوي هو خيار مناسب لهم. في الختام نرى أن نجاح الاستثمار يرتبط ارتباطًا وثيقًا بموقع العقار، وبالتالي لا يوجد سعر ثابت للعقار من شأنه أن يحدد معدل نجاحه الاستثماري أم لا، ولكن أقوى عامل هو الموقع، وبالرجوع إلى القطاعات الموضحة في الرسومات، نجد أن لكل قطاع ميزة لا نجدها في القطاع الآخر، اختيار الموقع شرط أساسي قبل النظر إلى العقار فيه وأسعاره، وعليه يجب بناء فكرة الاستثمار لتكون استثمارًا ناجحًا بأقل التكاليف.
ربما تفيدك قراءة … مشروع سوبر ماركت في تركيا .. كن واثقا في المكسب مع هذه المكاتب
دراسة جدوى مشروع في تركيا
مشروع النزل في تركيا أو إسكان الشباب هو مشروع ناجح بكل المقاييس بسبب ارتفاع إقبال الشباب على السفر إلى تركيا لغرض العمل أو الدراسة أو إقامة العمل في تركيا، ويحتاج معظمهم إلى سكن اقتصادي مناسب، ومشروع النزل في تركيا يتميز بتحقيق أرباح جيدة يمكن تطويرها من خلال الاستمرار في تقديم خدمة مميزة للعملاء تعرف معنا على تفاصيل دراسة جدوى مشروع نزل في تركيا.
دراسة جدوى مشروع نزل في تركيا:
تحتاج دراسة الجدوى الناجحة لمشروع النزل في تركيا إلى معرفة العديد من النقاط الأساسية مثل:
-
تحديد الهدف من إنشاء مشروع النزل في تركيا.
-
اختيار موقع النزل المناسب في تركيا.
-
تحديد التكاليف المتوقعة لمشروع النزل.
-
تحديد الارباح المتوقعة للمشروع.
-
كيفية الترويج لمشروع النزل وتسويقه ونصائح مهمة لإنجاح المشروع.
أولاً تحديد الهدف من إنشاء مشروع النزل في تركيا:
يجب عليك أولاً تحديد هدفك لأي مشروع لضمان نتائج أفضل، وعلي وجه الخصوص، مشروع النزل في تركيا هو أحد المشاريع الخدمية التي تقدم خدمة مطلوبة للشباب القادمين للدراسة أو العمل في تركيا، وإذا وجدوا طلب من العديد من الأسؤ أيضًا المتجهين إلى تركيا بغرض السياحة والبحث عن أماكن اقتصادية للإقامة.
ثانياً: تحديد الخدمة الممتازة التي يقدمها المشروع.
بالطبع الخدمة الأساسية التي يقدمها أي نزل في العالم هي خدمة توفير أماكن للنوم في الغرف المشتركة، وهذه هي طبيعة النزل، والتي تسمى أيضًا بيوت الشباب، وهي غرف تحتوي على عدد من السراير تبدأ من 4 سراير في الغرفة إلى 20 سريرا. تعرف على مزايا وعيوب النزل في تركيا: إلى جانب هذه الخدمة الأساسية، تقدم معظم بيوت الشباب في تركيا خدمات أخري مثل تقديم الطعام في مطعم صغير ملحق بالنزل أو مقهى صغير في المكان، ولكن يجب مراعاة استشارة محام في حال الرغبة في فتح نشاط النزل وإضافة أنشطة إضافية إليه مع مراعاة ذكر ذلك في عقد الإيجار للتأكد من أن صاحب المكان على علم بالأمر بحيث أنت لا تتفاجأ من إلغاء العقد.
ثالثًا: اختيار المكان المناسب لإقامة مشروع نزل في تركيا.
النزل هو فندق صغير إذا كان ذلك صحيحًا، ويمكن إقامته في مبنى منفصل أو شقة كبيرة حسب الإمكانيات، ومن الممكن البدء في استئجار شقة كبيرة بغرف متعددة (على الأقل 100 متر مربع) و يجب مراعاة قرب النزل من الأماكن السياحية والمعالم السياحية ووسائل النقل العام، لأن ذلك سيضيف ميزة كبيرة للمكان ويرفع أسعار النزل. لا يشترط أن يكون النزل في شارع رئيسي ولكن يكفي أن يكون قريباً من الأماكن المذكورة سابقاً وأن يكون المكان آمناً وهادئاً ويفضل أن تعتاد المنطقة على مثل هذه المشاريع.
رابعًا: التكاليف المتوقعة للمشروع:
رأس المال المدفوع (مصاريف التأسيس) إيجار الشهر الأول من المصاريف الرئيسية للمشروع، بشكل عام يختلف الإيجار الشهري للشقق في تركيا حسب المدينة التي سيقع فيها المشروع ، تعتبر اسطنبول من أكثر المدن زيادة في أسعار إيجارات الشقق، حيث تتراوح بين 2000 و 2500 ليرة تركية. بينما تنخفض هذه الأسعار في أنقرة وبورصة وإزمير وتتراوح من 1150 إلى 1500 ليرة تركية، بينما تنخفض أسعار الإيجارات في أنطاليا إلى 1000/1200 ليرة تركية، نفترض أن المشروع سيكون في اسطنبول وأن متوسط سعر الإيجار للشقق هو 2200 ليرة تركية. تأمين مالك الشقة وهو إيجار شهر أو شهرين حسب الاتفاق يدفع لصاحب الشقة مقدمًا ويسترد بعد إمضاء العقد وهو إجراء ضروري يقوم به المالك للتعويض له عند حدوث أضرار للشقة أو الأثاث. نفترض أنه في هذا المشروع تم الاتفاق على تأمين حوالي 2200 ليرة تركية.
-
20 سرير مستعمل بتكلفة 3500 ليرة تركية.
-
20 ملاءة سعرها 600 ليرة تركية.
-
20 وسادة بتكلفة 200 ليرة تركية.
-
ادوات غرفة المطبخ بتكلفة 600 ليرة تركية.
-
وبذلك يبلغ إجمالي رأس المال المدفوع لإنشاء مشروع نزل في تركيا حوالي 9300 ليرة تركية.
ملحوظة: قد تزيد الأسعار السابقة أو تنخفض حسب التغيرات في سوق العقارات وأسعار المنطقة التي يقع فيها الإيجار.
تكاليف تشغيل مشروع النزل في تركيا:
-
هي المصاريف التي يدفعها صاحب المشروع كل شهر ويتم خصمها من الدخل الشهري للمشروع للحصول على صافي الربح.
-
تتلخص تكاليف تشغيل المشروع (التكاليف المتغيرة) على النحو التالي.
-
الايجار الشهري للشقة 2200 ليرة تركية.
-
تكلفة المرافق الأساسية (كهرباء، مياه، غاز، تنظيف) 400 ليرة تركية.
الرواتب كالتالي:
-
موظفة استقبال بقيمة 500 ليرة تركية، بشرط أن تدير المكان بصفتها صاحبة المكان وتراجع الحسابات.
-
موظف فندق 400 ليرة تركية.
-
رجل أمن 400 ليرة تركية.
-
وبالتالي، فإن إجمالي تكاليف التشغيل للمشروع سيكون 3900 ليرة تركية.
خامساً: الإيرادات الشهرية المتوقعة من المشروع.
بافتراض أن الإيجار الشهري الذي سيدفعه الشخص المقيم في النزل هو حوالي 450 ليرة تركية شهريًا، وهو يمثل الحد الأدنى من الأسعار المدرجة في مواقع الحجز عبر الإنترنت. وبما أن المكان يتسع لـ 20 سريراً، سنفترض أن نسبة الأسرة المشغولة ستكون 15 سريراً فقط في الشهر ، لذلك، فإن الإيرادات الشهرية المتوقعة للنزل ستكون 450 × 15 = 6750 ليرة تركية. لحساب صافي الأرباح المتوقعة للمشروع. الإيرادات المتوقعة للمشروع 6،750 ليرة تركية. يأتي منهم.
-
المواد المكلفة لبدأ المشروع هو 3900 ليرة تركية.
-
صافي الربح المتوقع شهريًا هو 2850 ليرة تركية.
-
أرباح جيدة لبدء المشروع، ويمكنك مضاعفة الأرباح بتكرار التجربة في أماكن وشقق أخرى، أو التوسع بتأجير مبنى منفصل لإنشاء نزل كبير.
-
نصائح لمشروع نزل ناجح في تركيا.
-
اعرض الموقع على موقع حجز.
-
عمل إعلانات في الصحف والمجلات ومواقع التواصل الاجتماعي.
-
وضع لافتة على المكان تدل على أن المكان جاهز لاستقبال الشباب والعائلات في حال وجود غرف مخصصة للعائلات في النزل.
-
محاولة تطوير المكان بشكل مستمر والاستماع إلى شكاوى العملاء لضمان استمرار نجاح النزل.
-
حدد موظفي الاستقبال الذين لديهم خدمة عملاء جيدة والقدرة على جذب العملاء.
-
توفير كتيبات معلومات وخرائط عن المدينة بلغات متعددة كإعلان عن المكان مطبوع عليه اسم المكان.
-
اختر مكانًا آمنًا، ليس بالضرورة في شارع رئيسي.
-
استخدام لغة دولية للتعامل في خدمة استقبال النزل.
ربما تفيدك قراءة … مشروع مغسلة سيارات في تركيا .. أفضل 5 مكاتب تلبي احتياجاتك
شروط الاستثمار في تركيا
ازداد الاهتمام بالاستثمار في تركيا في السنوات الأخيرة، وتم إنشاء أكثر من منظمة ومؤسسة لدعم المستثمرين، وقف النهضة الاقتصادية (İKV)، وتقييم جهود المرأة (KEDV)، وتطوير ودعم الأعمال الصغيرة والمتوسطة، الإدارة (KOSGEB)، وبنك النهضة الصناعية التركي (TSKB)، ووقف التنمية الصناعية التركية (TTGV)، وصندوق ضمان القرض (KGF)، والتعليم المهني ودعم الصناعات الصغيرة (MEKSA)، ووقف تطوير التكنولوجيا التركية (TTGV) وما إلى ذلك. وفي نفس الوقت يمكن للمستثمر الاستفادة من المساعدات التي يقدمها الاتحاد الأوروبي وتنفيذ حملته بنفسه ،برنامج Erasmus ، برنامج Horizon 2020، برنامج قدرة المؤسسات الصغيرة والصغيرة الكوبية على التحدي (COSME)، برنامج أوروبا الإبداعية، برنامج Fiskels 2020، برنامج الجمارك 2020. هذا جزء من البرامج المختلفة التي نفذتها TBİTAK لدعم المستثمرين، برنامج دعم رأس المال لشركة Tecno Investment 1512 ، برنامج TBİTAK لدعم المشاريع الصناعية RG 1501 ،برنامج TBİTAK لدعم بدء التشغيل، تهدف Kobe RG 1507، DB إلى زيادة الاستيعاب في مجالات الاستثمار والابتكار، برنامج دعم رأس المال الاستثماري (GİSDEP) 1514.
برنامج وزارة الاقتصاد التركية لتشجيع الاستثمار
لا تقدم وزارة الاقتصاد التركية الدعم للمواطنين الأتراك فحسب، بل تدعم أيضًا كل من يرغب في الاستثمار، يمكنه التقدم بطلب للحصول على دعم ضمن البرنامج لتشجيع الاستثمار من قبل أشخاص حقيقيين وشركات رأس المال والشركات التعاونية وشركاء الأعمال والجمعيات والأوقاف والشركات الأجنبية التي لها فروع في تركيا، وفقًا لقانون الاستثمار المباشر، يمكن للشركات المنشأة في تركيا من قبل أشخاص أجانب حقيقيين أو اعتباريين الاستفادة من شروط التشجيع من خلال شروط معادلة لأنها في نفس حالة الشركات التركية. تم إنشاء نظام ترويج الاستثمار في عام 2005 لتقليل ارتباط السلع الموسمية بالواردات في قطاعات محددة في تركيا، الحد من الفراغ الحالي، وخاصة دعم الاستثمار في المناطق المتخلفة، وتشجيع أنشطة التكتل، أحد الأهداف الأساسية لبرنامج الحوافز هذا هو زيادة الاستثمارات التي ستساهم في التطوير التقني. ينقسم برنامج التشجيع إلى أربعة أقسام.
-
الاستثمار العام.
-
الاستثمار الإقليمي.
-
الاستثمارات الكبيرة.
-
الاستثمار الاستراتيجي.
وهكذا تكونوا تعرفتم على أشهر أفكار المشاريع الناجحة في تركيا.
https://www.youtube.com/watch?v=iwKgEhK9G40