محتوى الموضوع
لمن دخل هذا المقال بحثا عن أفضل جهتين متخصصين في السياحة في تركيا؛ فإن افضل متخصصين بهذا المجال من وجهة نظرنا هم
لمن دخل هذا المقال بحثا عن أفضل المختصين بالخدمات السياحية؛ فإن هؤلاء هم الأفضل من وجهة نظرنا:
جهة اولى 👇
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا جهة ثانية 👇
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
تواصل معهم مباشرة بالضغط هنا
أما من يبحث عن معلومات وتفاصيل تفيده بهذا المجال فإننا نسرد لكم أدناه المعلومات التي نأمل ان تفيدكم وتشبع تطلعاتكم:
نزع الحجاب وزيارة الكنيسة الأرمنية أهم الأسباب وراء تدفق الملايين من الإيرانيين إلى تركيا
عرض تقرير لمجلة الإيكونوميست البريطانية الأسباب وراء تزايد أعداد السياح الإيرانيين القادمين إلى تركيا لقضاء أوقات العطل فيها, حيث من المتوقع أن يبلغ عددهم خلال العام الجاري أكثر من مليونين سائح، بينما يفضل الكثير منهم الذهاب إلى ولاية فان شرقي الأناضول القريبة من الحدود الإيرانية.
وخلال التسعة أشهر الأولى من عام 2017 سجلت ولاية فان رقما قياسيا في عدد السياح الإيرانيين الذين تجاوزت أعدادهم 388 ألفًا، مقارنة بـ264 ألف زائر في العام الماضي، وهو رقم يقارب عدد سكان المدينة نفسها، بينما لم تستطع الفنادق المحلية مواكبة الطلب المتزايد عليها.
ويعزي التقرير تدفق الإيرانيين إلى تركيا لعدة أسباب، فالبعض منهم يأتي إلى لمشاهدة معالم تركيا, والبعض الاخر يخص مدينة فان بالزيارة من أجل الكنيسة الأرمنية القديمة Ahtamar التي يعود تاريخها إلى عام 921، أما الكثير منهم فيأتون إلى تركيا للاستمتاع بعيدا عن القيود المفروضة عليهم في إيران، وذلك لتمكن النساء من نزع الحجاب وارتداء ما يحلو لهن من الثياب، وذلك كون الحجاب إلزاميا في إيران للنساء فوق سن السابعة، أما في تركيا فالأمر حرية شخصية.
اقرأ أيضا: حديقة حيوانات غازي عنتاب تستقبل 3 ملايين زائر في 10 أشهر
تقول إحدى السائحات الايرانيات والتي تدعى “بيهار”، والتي تزور تركيا لأول مرة، إنها وابنتها المراهقة كانتا حريصتين على التوجه ليلا إلى المدينة من أجل نزع الحجاب, مضيفة أنه اتضح لها فيما بعد “أنها ليست مشكلة, نحن نشعر بالراحة هنا”.
وتتلخص بقية الأسباب في مشاهدة قطط مدينة فان الرائعة المعروفة بفرائها ناصع البياض، وذيلها الجميل، وبألوان عيونها المختلفة الرائعة. فيما يقصد البعض مراكز التسوق لشراء الملابس الأرخص والأجود من نظيراتها في إيران.
ويصرح مراسل المجلة إنه وجد صعوبة كبيرة في العثور على سرير في أحد نزل الشباب في مدينة فان, بعد إجرائه 14 اتصال مع فنادق مختلفة دون جدوى خلال إعداده التقرير في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي, بينما ينقل عن أحد مسؤولي غرفة التجارة المحلية في المدينة إنه يشعر في بعض الأحيان بأنه أجنبي في المدينة.
ويذكر أن الإقبال الكبير من الإيرانيين على المدينة خلال هذا الصيف، دفع واليها إلى تسكين بعضهم في مهاجع الطلاب أو في منازل خاصة في المدينة، كما بدأت المدينة في الآونة الأخيرة بتقديم دورات في اللغة الفارسية لأصحاب الأعمال.
أكبر شركات السياحة البريطانية تعلن زيادة أرباحها بفضل الطلب على الرحلات إلى تركيا